أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 22 كانون الثاني 2019
- قال أمير دولةٍ عربيّة لزائرٍ لبناني التقاه قبل أيّام
- قال أمير دولةٍ عربيّة لزائرٍ لبناني التقاه قبل أيّام
أكّد رئيس مجلس النواب نبيه برّي أنه لا يتّفق مع القائلين إنّ البلد أمام أشهر تعطيل طويلة، وقال:
- جال السفير السعودي في لبنان وليد البخاري على عددٍ من الشخصيات الإعلامية والسياسية التي تدور في فلك المملكة، طالباً منها تكثيف إطلاق المواقف ضد التعرض لليبيا وإثارة ملفّ قضية الإمام موسى الصدر، مع التركيز على أن هذا الأمر كان سبباً رئيسياً في مقاطعة الرؤساء والملوك العرب للقمة الاقتصادية التي انعقدت في بيروت، ما أدّى إلى فشلها. (الأخبار) - إستأنفت «مجموعة العشرين» التي يترأسها الرئيس السابق فؤاد السنيورة اجتماعاتها غير العلنية منذ نحو شهر. وأكّد أعضاء فيها استمرار وجود تباينات كثيرة بينها وبين الرئيس سعد الحريري في ما خصّ «التوازنات الداخلية»، لكنها لا تزال تدعمه وتقف وراءه في ما يتعلّق بصلاحياته كرئيسٍ للحكومة ضد كلّ من يحاول استهدافه. وتضمّ المجموعة شخصيات قريبة من الحالة «الحريرية»، لكن المعترضة على أداء الرئيس المكلّف تأليف الحكومة. (الأخبار)
لم يعد لدينا ترف الوقت ولا ترف الديبلوماسية ولا ترف غضّ النظر ولا ترف الحياد، فلنقلها بصوت عالٍ: إنّ الدولة تحتضر والمال العام مستباح، فليقم كلّ واحد منا بدوره، وليتحمّل أركان الدولة مسؤوليتهم ولتحاسب السلطة القضائية من يجب وكما يجب!
تتخطّى الرواية الرسمية لأسباب المستوى التمثيلي المخفوض في القمّة العربية الذي لم تبلغه أيّ قمّة عربية اقتصادية أو عادية كلّ ملابسات ما حصل بين الرئاستين الأولى والثانية، من اشتباك «فَضَح» لبنان أمام العرب والعالم.
الأهمّ من ذلك، هو الهَمس الجاري حول عودة النبرة الأميركية الاعتراضية على تسمية وزير حزبي لحقيبة الصحّة، فيما سمحت «الزلّة» الكلامية لوزير المال حول إعادة هيكلة الدين العام، بضمّ علي حسن خليل إلى قائمة الأسماء الوزارية المرشّحة لإعادة النقاش من باب الدعوة لتسمية وزير غير حزبي أيضاً.
على الصعيد الحكومي لم يسجّل أي تطور إيجابي يبعث على التفاؤل بحل العقد التي تعوق تأليف الحكومة، في انتظار انتهاء أعمال القمة الاقتصادية العربية.
- توقّفت وسائل الإعلام الأوروبية أمام معاني احتشاد عشرات آلاف الصربيين أمام كنيسة بلغراد للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والترحيب به بحماسة بالغة في زيارة رسمية يقوم بها إلى صربيا، وقالت إنّ هذا المشهد ليس إلّا بداية استعادة روسيا بهدوء لما خسرته منذ سقوط جدار برلين وانهيار الاتحاد السوفياتي، وأنّ ما يفعله الرئيس بوتين هو تحضير منصّات العودة من أوكرانيا إلى صربيا خصوصاً مع إشارات تراجع الموجة التي عرفتها أوروبا الشرقية قبل عقود تحت عنوان الحماسة لدخول الاتحاد الأوروبي وحلف الأطلسي… (البناء)
في الغضون، وفي كلمة ألقاها خلال رعايته أمس افتتاح منتدى القطاع الخاص العربي واختتمها ممازحاً بالإشارة (ربطاً بتشابه مضمون كلمته مع سياق كلمة الوزير رائد خوري) إلى أنّ التقارب الحاصل بين
- تردّد أن وزيراً سابقاً من فريق الممانعة يقصد باريس باستمرار حيث يلتقي مسؤولين استخباراتيّين. (النهار) - سحب مكتب أحد الرؤساء بياناً جوابيّاً على رئيس آخر تجنّباً لمزيد من التصعيد وادّعى أنّه لم يصدر عنه. (النهار)